ميك سعدية
عندما دخل زوج نانا اليوم الى غرفة النوم وجد زوجته الجميلة السكسية مستلقية على بطنها فوق السرير و ساقيها يتحركون و هي تقرأ مجلتها صورتها هكذا فقط جعلت الدم يذهب الى زبه و يجعله ينتصب جلس فوق السرير و بدا يتكلم معها و عينيه مركزة على مؤخرتها الصغيرة السكسية ثم بدأ يرفع تنورتها ببطئ و هي تبتسم لانها تعلم تمام ماذا يريد منها ما صيحصل عما قريب .. الان رفع كل تنزرتها و مؤخرتها كانت امامه الان اخذها في كفيه و بدأ يعصرها و هي تشعر بكسها يغرق بماء شهوتها من حركات يديه عليها ثم بدأ يقبلها و يديه تذهب الى كل مكان في جسمها و بدأ يدخلهم تحت ملابسها حتى بدا يدعكهم على حلماتها التي انتصبو من لمسته و بدات تغنج هذا جعله يمزق لها سترتها البيضاء لتظهر امامه انعم و اجمل بزاز رأها في حياته امسك كل واحدة بيد و بدأ يعصرهم حتى صرخت على مهلك يا وحش لاكن تركيزه كان كله على بزازها و هي كانت تتمتع بقوته نزل على بزازها مص و لحس و عض حتى سخنها جيدا و شعر ان زبه سيثقب سرواله من كثرة انتصابه عندها نزلت له سرواله مع البوكسر ليقفز امام وجهها زبه الضخم الكبير كان منتصب و معرق و ساخن امسكته بيدها و ادخلته مرة واحدة الى فمها و كانت ترضعه بلهفة و تنظر اليه و هو يتعدب من اللذة عندما ابح زبه مبلل و جاهز لها امسكها و قلبها على بطنها ثم امسك مؤخرتها و فارقها و بدأ يشمها و يقبل ثقبتها التي تنبض على لسانه و يديها كانت تدعك كسها المبلل الممحون كانت على اخرها و لم تعد تستحمل اكثر عندها ادخل زبه في كسها و طيزها حواها مثل الوحش يدخله و يخرجه و هي تصرخ ل تتوقف كانو في عالم اخر لوحدهما كل ما يسمعانه هو تخبيط جسميهما مع بعض و رائحة السكس المسخنة في الاخير اخر زبه في تلك الثانية نزل على كل بطنها و كسها .