نافذة او شباك أمي بوف اللوحة الجسم
كان المدرب النياك امام الفتيات اللواتي كان يعلمهن الرياضة و فنونها و لكنه راى منهن حسن كبير و انوثة رهيبة و كانت الفتيات بلباس يكشف اغلب جسدهن و كل واحدة فخذيها مكشوفتين و نصف صدرها و هنا شعر المدرب برغبة في الجنس معهن كلهن . و لاحظت الفتيات ان زب المدرب واقف من تحت بنطلونه و كانت جميعهن ينظرن الى الزب بشوق و لهفة و هكذا فهم المدرب انهن ايضا يدن زبه فقام و سحب بنطلونه الى الاسفل ليطل زبه الواقف كالعمود امامهن و هو منتصب جدا و اسرعت الفتيات الاربعة الى زبه و كل واحدة تمص و تلحس فيه و المدرب النياك مستمتع جدا بهن جميعا . و كان المدرب يحب النيك مع الفتيات اللواتي يدهبهن و هن يعلمن انه نياك و لذلك فقد كانت كل واحدة تريد الفوز بزبه لوحدها و كل واحدة تلحس زبه و ترضع بطريقتها الخاصة و هو يتسمتع بهن كلهن و يلمس هذه من رقبتها و الاخرى من صدرها و يريد ان يصل الى المتعة مع الجميع
ثم اختار الفتاة التي كان يظن ان كسها هو الالذ و ادخل زبه فيه و بدا ينيك و يمسك فخذيها و يدخل زبه في الكس بينما كانت الاخرى تعطيه كسها ليلحس و الاخرى تلحس له الخصيتين بقوة و تمصهما و هو يواصل ادخال زبه في الكس و ينيك بقوة . ثم ناك الفتاة الاخرى و اصر ان يدخل زبه في كسهن كلهن لكن احداهن طلبت منه ان يدخل زبه في طيزها و فتحت رجليها و ادخل المدرب زبه في الطيز و شعر ان هه الفتاة هي الالذ من بينهن و بدا ينيك الطيز و زبه داخل و خارج في فتحة الشرج و هو مستمتع و الفتيات مستمتعات مع المدرب النياك . و كانت هذه هي التي جعلت زبه يستسلم و ينهار بمنيه و لكن هابى الا ان يقذف حليبه على كل الفتيات و كان زبه يقذف عشوائيا على وجوههن حليبه الحار