نهاية سعيدة أسود استراحة الربيع
في هذا الفيديو تحكي فيه منى عن ليلة الدخلة … عندما امنهى حفل الزفاف دخلت انا و زوجي اللذي كان تزوجني عن حب بعد عام طويل من الخطبة دخلنا الى غرفتنا و اقفل الباب ثم ساعدني في قلع فستاني الابيض و بقيت بملابسي الداخلية المثير فقط و قال لي اقلعي ملط امامي الان كنت خجلة قليلا و لاكني اخرجت بزازي من الحمالة و بدأت احركهم بين كفي و هو ينظر لي كأني فريسته و يريد ان ينقض عليه حملني بين يديه و وضعني على السرير ثم صعد فوقي و بدأ بتقبيل شفتاي ثم نزل الى عنقي ثم بزازي الكبار الذي بقي يمص حلماتي حتى اصبح لونهم احمر و من لماسته احسست بكسي ينزل ماء كثيف و احساس بالرغبة لم اشعر به من قبل و عندما حاول هذه المرة ان يفارق رجلاي عن بعضهما لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقترابه مني بل كانا يفتحان بأسترخاء ليتباعدا مظهرين مركز عفافي لحبيبي وصلت أصابعه لكسي و بدأ يفارق شفتاي كسي و يمرر اصابعه على شفراتها بدأت اتمرغ بين يديه و احسس برعشة لم احسها من قبل ثم شعرت بقضيبه يدعك شفرات كسي وعانتي كان صلبا ومتشنجا ز ساخنا جدا وجدت جسمي بحركات لا إرادية يستجيب لشهوته ففتحت له فخذاي على اخرهما و كان كذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع لاظهر له كسي اوضح و فعلا وجد رأس ذكره زبه مكان عفافي فبدأ بزضع رأس زبه علي لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق رغم انه المني عندما ثقبني ولاكن فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بسهولة ليدخل كسي الضيق كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي ادخله كاملا و تركه حتى تعودت عليه ثم حركه بداخلي قليلا و نيكني به و عندما اخرجه كان في زبه دمي و ثم ادارني و قال لي يجب ان ادخلك اليوم من ثقتيك معا و هذا ما فعله ادارني و نيكني من طيزي بقوة اكثر بقي هكذا يتمتع في جسمي حتى طلع الصبح و نيمني في حضنه .