نهاية سعيدة الجيران
هذا الشاب وقع حظه في أحلى نيك ثلاثي مع فتاتين في قمة السخونة. أخذ الفتى الفتاة الأولى الشقراء على حجره وأخرج قضيبه مثل العمود وبدأ يجلخه بيده اليمني بينما يدعك في كس الفتاة الشقراء. لكن ما لم يمكن في حسبانه إن الفتاة صاحبة الشعر الأسود كانت أيضاً في قمة الهيجان حيث جلست على الأريكة وفشخت ساقيها وأخرجت بزازها من التي شيرت وطلعت كسها من الكيلوت وبدأت تلعب في كسها وبزازها في أحلى استمناء وهي تتأوه بأعلى صوت من المحنة والهيجان. نظر الشاب إلى الفتاتين وكل منهما تحاول أن تثيره بشتى الطرق. كانت الفتاة صاحبة الشعر الأسود هي سعيدة الحظ حيث قبل الشاب الفتاة الشقراء قبلة الوداع الساخنة جداً وانتقل إلى الأريكة مع الفتاة صاحبة الشعر الأسود. وهناك بدأ يلعبلها في بزازها بينما هي تجلخ قضيبه المنتصب. كانت الفتاة الشقراء هي الأخرى في قمة الهيجان والمحنة وأخرجت بزازها وبدأت تدعك فيها وتدعك في كسها. نفذ صبر الشاب وجعل الفتاة تصعد على قضيبه المنتصب وبدأ ينيكها في أحلى نيك ثلاثي ساخن. كانت الآهات والتأوهات لا تنقطع من الثلاثي المثير والفتاة تصعد وتهبط على قضيبه المثير ومن ثم نزلت من عليه وبدأت تلحس في قضيبه مثل الأيس كريم من الأسفل ختى الرأس بينما هو يدعك في كسها المكشوف. ثم نزل بين ساقيها ولحس كسها والشهوة تهتز في جسمها وذاهبة في عالم أخر. استمر النيك الثلاثي في كل الأوضاع في أحلى نيك وشهوة.