هبة من بغداد كحبة تصوير مخفية بغداد الزعفرانية اربع شوارع نهاية معمل الغاز
انا رجل احب لواط و لاكني كنت دائما اتشاجر مع حبيبي في هذه الايام و لم ينكني منذ مدة طويلة جدا و اليوم تشاجرنا مرة اخرى و خرجت من الشقة لاني كنت غاضب عندها تبعني اخوه الوسيم و حاول تهدأتي ثم قال لي انك تستحق احسن منه انت مثير و كل رجل يتناك انت وجسمك المسخن ثم شعرت به يقترب مني و في تلك اللحظة احسست بجسمي نار و انني اريده دخلنا في قبلة فنسية ساخنة و مبللة و كانت يداي تلمس كل جسمي ثم نزلت من فمه الى عنقه الى حلماته و بدا ارضعهم كان مذاقه رجولي و يجنن ثم بعدها وجذت نفسي جالس امامه على ركبتاي فتحت سلسلة سرواله و اخرجت زبه كان كبير و منتصب ادخله بين شفتاي و بدأ يدخله و يخرجه و انا امصه و ارضعه و الحسه كن اشتقت الى مذاق الزب و لاكن مذاق زبه كان له مذاقه الخاص الذي جنني بقيت ادعكه و ارضعه و هو ينيكني به ففي فمي حتى يدخله الى حلقي و عندما اخرجته من فمي بفرقعة ساخنة نزل على صدري بحليبه الساخن ثم اوقفني و لحسه من على صدري و هو يتأوه بعدها قبلني و افرغ منيه على فمي و قال لي حبيبي اشربه اريد ان اكون بداخلك و بلعته و انا اثبله في نفس الوقت عندها امسك بزبي و بدأ يدعكه و ينظر الى بنار في عينيه طيزي عم يوجعني اجويني و ريحني بكلامه هذا علني افقد سيطرتي على نفسي اكثر اخذته و مددته على اريكة على بطنه ثم امسكت مؤخرته و فارقتها و نلت عليها لحس بلساني و سمعته يتأوه كان على اخره و انا ايضا امسكت زبي و ادخلته مرة واحدة الى طيزه و سمعت يصرخ عندها ركته بكل قوة مثلما كان يريد و كنت اعصر مؤخرتها الجميلة بيدي اااه اوووه كان افضل طيز نيكته في حياتي بعد مدة توقفت عن تنيكه عندها بدأ يحرك هو طيزه حتى شعرت بزبي ينفجر بشلال من المني بداخله ثم سقطت فوقه و بدأ اقبله حتى نمنا .