هدير عبد الرزق الجديد
شافت إعلان عن فيلا حلوة وجميلة وعجبها موقعها، وقالت دي لقطة لازم أروح. وفعلاً راحت على الفيلا ودخلت وفضلت تنادي عشان أي حد يطلعلها بس محدش طلع. فين وفين طلع صاحب الفيلا من الحمام هو لابس فوطة على وسطه. أتعرفوا على بعض. وبدأ يكلمها عن جمال الفيلا وحلاوتها وهي مركزة على جمال صاحب الفيلا وحلاوته لغاية ما الفوطة وقعت وظهر زبه الجامد. أول ما عينيها وقعت على زبه سخن عليه. قعدوا مع بعض على الكنبة وهو بدأ يحسس على إيديه ويبوسها على شفايفها لغاية ما ساحت ما بين إيديها. قلعها التي شيرت وما كنتش لابسة برا من تححت فبزازها الجامدة بانت على طول. نزل على بزازها الجامدة لحس ومص. قلع الفوطة. خلاص ما عدش محتاجة لها ونزل عليه بوس جامد من اللي يهيج أوي ونزل على رقبتها عض خفيف. وبعيدن أداها زبه عشان تمص والشرموطة ما صدقت نزلت مص ورضاعة في زبه جامد. نام على الكنبة ورفع زبه عشان تكمل لحس ومص فيه. قلعها الجيبة وما كنتش لابسة كيلوت كمان من تحت. يبدو أنها مستعدة دايماً للنيك في كل حتة. ديرها وشاف طيزها الجامدة ونزل فيها بوس ونيمها على الكنبة ونزل ما بين رجلها عشان يلحس كسها. خدها على الكنبة التانية عشان أوضع ونام وراها ودخل زبه في كيها وبدأ ينيكها جامد وهي تتمحن عليه وتتأوه أح أح بالراحة على كسي مش قادرة.