واق ذكري فندق صغير
و انا صديقاتي فيفي و لولا كنا صديقات من ايام الجامعة و كل واحدة فينا كانت متزوجة الان و كل اسبوع كانا يأتيان الى منزلي في اليوم الذي يكون زوجي فيه مسافر لنكون نحن وحدنا في البيت عندها تبدأ الاثارة و اللذة كنا في علاقة اكثر من صداقة كنا نحب سحاق و لا يعرف كس المراة و كيف يريحه الا امراة مثلها كما انه لا يوجد من تذوق بزاز بعصنا و انواع مذاق الكس منها الفريزي و الفانيلا امم .. عندما دخلت عليهم كانو لا يزلون في ملابسهم الداخلية و انا كنت عارية تماما جلست بينهم و على الفور شعرت بيديهم على جسمي واحدة تقبلني بلة ساخنة و تنيك شفايف فمي بلسانها حتى تجنني من اللذة و كنت اشعر بالاخرة يديها على بزاز تحلبني و تدعكني و تقرص حلماتي حتى جعلتهم منتصبين لتدخلهم بعدها الى فمها و تبدا بالرضع و كم كنت اعشق عندما تعضني بخفة عليهم اشعر ان كسي سيغرق من قوة افرزاتي العسلية عندها مددوني و فتحت رجلي لتلحسني فيفي و كم كانت الساخنة بارعة في مص الكس و لولا جلس بالقرب من فمي و اخرجت لساني و بدات الحسها بسرعة و ادخل لساني الى ثقبتها الضيقة حتى اجعلها تصرخ و مائها يقطر بين شفتاي و هذا جعلني ارعها بوة اكثير اااه ااااه اياااي اسرع اااه اااه … فيفي كان تلعب بكسها و ترضعيني بنفس السرعة كان جسمي كله يرتجف من اللذة ثم بعدها مددنا فيفي مكاني و بدأنا نرضعها انا و لولا و نقبل بعضنا عندما تلتقي السنتنا و نحن نلعق شفراتها المبللة بعدها قامت و جلبت قضيب طويل و رعاش في نفس الوقت عندما رأيناه بدأنا نصرخ و نضحك من حماسنا و نحن نعلم انه سيدخل فينا كلنا فتحنا رليها اكثر و بينما انا ارضع بزازها المشهية كانت سيسي تمرر الزب الاصطناعي على شفراتها ثم ادختله في ثقبتها نيكنا بعضنا به بالادوار عندما انتهينا كانت كل واحدة تبتسم و تلهث .