ولد إنيك مرة ابوه
مع فتاة لها طيز مفتوح و كانت الفتاة من شدة رغبتها في الزب في طيزها قد قامت بحيلة جميلة جعلت فتحتها واسعة جدا و منفوخة و تستقبل الزب اسهل ربما حتى من الكس و قد احضرت مضخة خاصة تفتح الطيز و ادخلتها في طيزها و هي مستلقية على بطنها . و كانت الفتاة جالسة على الاريكة على بطنها و تملك طيز جميل فلقاته بيضاء و كان نياكها ينتظرها و ادخلت المضخة في فتحتها و دبات تضخ بها و تزيد في الضخ و الفتحة الشرجة كانت تتوسع و تكبر و الفتاة تشرع ان الزب سيدخل في طيزها بلا الم مثلما يحدث لها في طيزها . و هكذا توسعت فتحة الطيز حتى اصبحت كبيرة جدا و واسعة و جاء الشاب صاحب الزب و وجد امامه طيز مفتوح و وفتحة شرج موسعة و عريضة و بمجرد ان دفع زبه في فتحة الشرج حتى ادخله و ادخله في الكس و لاحظ ان فتحة الشرج كانت اوسع من الكس
و حتى الفتاة كان طيزها موسع الى درجة انها لم تكن تميز الطيز عن الكس اثناء دخول الزب و الشاب كان يرى الفتحة المنكمشة الموسععة جدا بالمضخة و لكن حين يدخل زبه فيها كان يشعر بحرارة و لذة كبيرة و امسك الفتاة وهو ينيكها من الطيز بكل قوة . و حتى تتبادل الفتاة مع الشاب المتعة و اللذة الجنسية كانت تتاوه حتى تشعل شهوته والحقيقة ان طيزها لم يكن يحس بتحرك الزب و لكنها ظلت تشع نياكها باهات حارة اه اه اح اح اح اه اه اي اي زبك مؤلم اي اي و الشاب يسخن و يحس برجولته و قوة زبه . و كان ايضا ينوع من تحريك الزب فتارة يدخله و يبقيه في طيز مفتوح ساخن ثم يخرجه كله ثم يحكه بسرعة و ينقص سرعة التحريك و هو يشعر انه سيخرج من زبه حليبه و ظل ينيك و يشتعل و اخرج حليبه فوق الفتحة الموسعة و الفتاة ذائبة بقوة