يا حارس الشاطئ قفازات الحمار الكبير
جنس فموي . كنت في المتجر اشتري و كان صاحب المحل مثير بطريقة تجهل جسمي يرتعش عندما رأى كيف انظر اليه اقترب مني و قال في اذني ان أتبعه . ذهبت وراءه حتى وصلنا الى مكان تخزين البضائع بدأ ينظر الى ثدياي من فوق ملابسي ثم احسست بجسمع يستجيب لهما و زبه انتصب من تحت سرواله جلست على رجلاي امامه و قلعت له ملابسه كنت اريد مص زبه فقط … ازلت له ملابسه و اخرجت زبه المنتصب و الواقف … لم استحمل لذلك نزلت الى زبه و بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه الطويل مم كم كان مذاقه لذيذا عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه واقفا اااه كم كان طويلا ااااه بدا يصرخ . كان زبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى بدأت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه مم طعمه رائع فارق رجلاي و امسك زبه بدأ يدعكه به كسي ثم ادخله كالا لا ىثقبة كسي اااه بدأ ينيكني بكل قوة حتى احسست بأنفاسي تتسارع بطريقة جنونية ااااه ااااه ثم اخرجه ووضعه في في بدات ارضعه و الحسه و هو بدخله و يخرجه من فمي كأنه ينكني به اممم . ثم اميك يمؤخرتي و فارقها و ادخل وبه بطيزي ااااح ااااه لقد اصبحت مدمنة على هذا الالم بدأ يدخله و يخرجه بسرعى و قوة حعلت ثدياي يقفزان من مكانهما امسكهما و بدأ يعصرهما و يقرص الحلمات لقد اصبحت مجنونة من كثرة النشوة انا احس انني بعالم اخر احسست انني اقتربت من النشوة و انا اصرخ و هو أيضا اقترب من انزال المني اااه لم ارده ان يتوقف الان لانني افتربت اااه نعم نعم هكدا بعد مدة قارب على الانفجار اخرج وبه و انزل اللبن على وجهي لحسته بلساني اممم صوف اصبح عميلة دائمة على هذل المتجر