يضع يده وكسه تفس وقت
عاش البابا نويل اقوى نيك مع الفتاة التي كانت سعيدة الحظ مثلما كان هو ايضا مع جو رومنسي و فتاة شقراء فائقة الجمال و قد زارها عن طريق الصدفة ليقدم لها هدية عيد الميلاد و التي كانت زبه الشهي الذي ينيك كسها . بدات القبلات الساخنة بينهما بطريقة مغرية و لذيذة جدا و لسانهما يتداخلان ليلعقا اللعاب الحلو بينما الشفتين تمصمصان بعضهما بكل لذة و بطريقة ساخنة جدا ثم انتقلت يد البابا نويل الى النهود ليداعب تلك الحلمات التي كانت تقابله في صدرها الجميل و الفتاة لها صدر جميل و فاتن و نهودها تشبه حبتي تفاح شهيتين و بعدها نزل الى طيزها الذي كان لونه ابيض ناصح و لامع مثل الذهب تحت ضوء المصباح الخافت في ليلة عيد الميلاد . و في الوقت الذي كان يواصل تقبيلها كانت الفتاة تضع يدها على زبه و ترجه بطريقة جميلة و ساخنة و تزيد في تهييجه كان البابا نويل يسخن و يسخن معه الفتاة بقبلات حارة و مداعبات ساخنة جدا ثم فتحت رجليها و اقترب منهما بزبه الذي كان طويلا و سميكا جدا و بدا يحفر به في كسها الساخن الصغير كي ينيكها في اقوى نيك . و ظل زبه يتسلل الى الكس و هو يباعد بين الشفرتين حتى افسحا له الطريق للعبور كي يتمتع بحرارة الكس حين ينيكه و بدا ينزل الى الاعماق لاكتشاف تلك الحرارة و اللذة التي تذيب الحديد. كان النيك ساخن جدا بين البابا نويل و الفتاة الجميلة بكل هدوء و رومنسية و كلاهما يلهث بطريقة حارة و انفاسهما قوية في تلك الاجواء الساخنة . و بعدها صار البابا نويل يدخل زبه بقوة و السرير يهتز بطريقة جد ساخنة و شهية جدا و يده كانت تداعب جسمها كله من فخذيها الى رقبتها التي كانت ناعمة جدا و بدا جسمه يرتعش و هو قد سخن و يريد الانتفاض بقذف منيه و فعلا بدا بسرعة يقذف المني على جسم الفتاة بعدما عاش معها اقوى نيك و احلى جنس ساخن