ينك صاحبت امة كن يدرس عندها لابسة اسود منقط بل احمر وقصير
كانت نية الفتاة هي الاستحمام و لكن ارتاع الشهوة جعلها تستمني حين دخلت و خلعت ثيابها و خاصة لما رفعت رجلها لتدخل البانيو و تذوق حرارة الماء و كانت ذات جسم جميل و ناعم جدا و لها طيز مشهية جدا و حين جلست احست بحرارة ي كسها . و لم تجد الفتاة اي مناص من الاستمناء و فتحت رجليها و لمست كسها و اصابعها في الماء الدافئ و شعرت باحلى لذة جنسية ممكنة ثم اغمضت عينيها و ادخلت اصبعها لتجد متعة جنسية قوية و حارة جدا و فتحت رجليها اكثر و رفعتهما فوق الماء ثم اغمضت عينيها مرة اخرى و بدا الاستمناء بحرارة كبيرة . و ازداد ارتفاع الشهوة اكثر في كس الفتاة و في كل جسمها و ادخلت هذه المرة اصبعها عميق و مررت يدها الاخرى على صدرها الجميل و على فخذها المكتنز باللحم و هي تلعب بالكس بلا توقف و تستمني بحرارة كبيرة جدا و تطلق اهات ناعمة و ملتهبة جدا
ثم ارز كسها ماءه الذي اختلط بماء البانيو الساخن و اصبح الاصبع ينزلق اكثر و الفتاة وجدت لذة اكبر و سخنت اكثر و قد هاجت و صارت تدخل اصبعها و تحركه الى الامام و الخلف بسرعة كبيرة و اهاتها زادت اه اه اي اي اييي و الشهوة كبرت اكثر مع زيادة اللذة الجنسية . ثم احست الفتاة ان الشهوة التي كانت في داخلها في طريقها الى الخروج عبر كسها و لذلك لم تعد قادرة على توقيف الاستمناء الا يحصولها على المتعة الكاملة و اطفاء المحنة و لم تتوقف عن الاستمناء و لسانها خرج و شفرتي كسها انفتحت امام اصابعها التي تلعب بالكس و تدخل كاملة . و التهبت الفتاة الى درجة رهيبة جدا و زاد ارتفاع الشهوة بقوة فيها و لكن حين اخرجت شهوتها و قذفتها في الماء الحار احست بالتعب و الراحة النفسية و ارخت جسمها في ذلك الماء الدافع لتستمتع به و هي في قمة نشوتها و مشبعة جنسيا