ينيك أماه وأهي ترتدي البنفسجي في عيد ميلاد ويحضر لها الافطار
راح المدرب يعملها السواقة فخرجوا بالعربية مع بعض وكانت مزة شقراء طلقة فرنسية القوام لابسة تنورة قصيرة لحد أعلى فخادها و تحتها كيلوت رقيق. طلعت بالعربية في طريق الغابات فعطلت بيهم فيف النص وراح المدرب يشوف حد يساعدهم فلقت أسخن مزة شقراء كسها حارقها فبقت تستمني في العربية و تدعك كسها جامد و كمان طلعت جوز بزازها المبرومة وبقت تفركهم وهي مش واخدة بالها ان المدرب ينسى حاجة ويرجع عشان ياخدها. فشخت رجليها و عرت كسها الأشقر و بزازها وهي مش واخدة بالها رجع المدرب فقفشها وهي عمالة ترتح نفسها فاتفاجأت بيه وهو بيكبس عليها فطلعها خارج العربية وراح طبعاً يطفي نارها و يبوسها و يفرك كسها و ينيكها و يكيفها نياكة بكل الأوضاع. فيعد البوس و التحسيس و مص الحلمات قلعها ملط و مصتله زبه ووقفته و كامن هو رفعها فوق الكبود بتاع العربية ولحس كسها و بعبصه و رعشها مرة وراح المدرب الشقي الفاجر ينيكها و يكيفها نياكة و أحلى مزة شقراء كسها حارقها تدعك بزازها اللي زي حب الرومان وهي عمال تشهق و تتاوه و تستمتع فراح المدرب يقعدعها فوق زبه وهو راقدلها في الأرض وهي عمالة: أه أه اه أه أه أي أي أي أي أي…و تترعش جامد و كمان ينيكها و يكيفها نياكة بالوضع الكلابي لحد أما رعشها و جاب فوق صدرها….