يهنيك زميلته فاجر
كانت أليكس لينكس تأخذ استراحة قصيرة من الكلية وقررت العودة إلى المنزل لبضعة أسابيع. تزوجت والدتها حديثًا ولم تقض معها الكثير من الوقت منذ ذلك الحين ، لذا اعتقدت أنها تستطيع اللحاق ببعض الوقت الجيد. استيقظت قرنية مثل الجحيم ذات صباح وبدأت تلمس نفسها. قررت محاولة المقاومة وإلهاء نفسها من خلال مساعدة والدتها في بعض الأعمال المنزلية. بدأت أليكس في ترتيب غرفة المعيشة ، وبينما كانت تنفض الغبار ، نزلت تشاد من الدرج ورأتها تغطي ملابسها الداخلية الضيقة بقميص. صادف أن تشاد كانت أخوها الجديد تمامًا وبمجرد أن رأى إطارها الضيق وثديها الكبير منتفخًا تحت حمالة صدرها المثيرة ، لم يستطع الانتظار لمقابلتها. قدم نفسه وسمح لها بالعودة إلى العمل. كان يعلم أنه من المحرمات محاولة النوم مع أخته غير الشقيقة ، لكن بمجرد أن بدأت المغازلة وتقدمت نحوه لم يعد قادرًا على المقاومة. كان يعلم أنه لم يكن الأمر كما لو كانا مرتبطين بالفعل وإذا كانت على استعداد ، فلماذا لا؟ الشيء الوحيد الذي كان عليهم توخي الحذر منه الآن هو القبض عليهم من قبل والدتها.